للتواصل والإستفسار
يرجى الإتصال بالشيخة المعالجة أم ياسين المغربيّة على الرقم التالي :
هاتف +واتس: 0096176002377
حظوظك في الحبّ والمهنة والصحّة عام 2017
برج الحمل
مهنيّاً : فيما يفعّل مثلّث كوكب زحل مع برجك قدراتك الإقناعيّة والتفاوضيّة، استفيد من التأثيرات المرّيخيّة لخوض مقابلة عمل أو الانطلاق في مشروع خاصّ خلال يونيو ويوليو؛ نهاية السنة تثمر نجاحات إنجازاتك على مدار العام.
عاطفيّاً: بداية عام إيجابيّة، إلا أن أفضل مرحلة في حياتك الخاصّة يا برج الحمل تمتدّ بين شهرَيّن وهما نيسان/ابريل وتموز/يوليو، مع استقرار كوكب الحبّ، الزهرة، في فلك برج الجوزاء الصديق، وخلالها تكثر اللقاءات الواعدة وتتجدّد نذور الزواج. أمّا أواخر شهر سبتمبر، فتهيّئ لقراراتٍ جذرية قد تغير حياتك العاطفية كليا.
صحّياً: انتبه من تأثيرات زحل المستنفدة لطاقتك والمرهقة لأعصابك؛ عدا ذلك، تحرص النجوم على سلامتك حتّى 26 سبتمبر، قبل أن تميل إلى الإفراط في شهيّتك الغذائيّة.
برج الثور
مهنيّاً: تحظي بدعم كوكب المشتري في تحقيق أهدافك على مدى الأشهر التسعة الأولى من هذه السنة الجديدة 2017، فيما يفتح كوكب أورانوس لمواليد العشريّة الأولى أكثر من أفق لتغيير مسارهم المهنيّ.
عاطفيّاً: مع كوكب الزهرة في برج الدلو غير الصديق، تستقبل هذا العام بحماسٍ عاطفيّ ضئيل، خصوصاً إذا كنت غير مرتبط، في ظلّ الضبابيّة المحيطة بلقاءاتك الاجتماعيّة. اتّكل على انتقال كوكبك الرئيسي، الزهرة، إلى فلك برجك، في شهر مارس، لخوض لقاءات جديدة واعدة بالاستقرار، ولاحقاً على نجمك القويّ في أغسطس وأكتوبر. أمّا في الزواج، فتتمتّن الروابط وتغدو ملموسة بولادة طفل يملء حياتك بالحب.
صحّيّاً: تنعم عموماً بعافيةٍ جسديّة ونفسيّة جيّدة، بفضل تناغم موقع كوكب زحل مع برجك، محفّزاً إيّاك على اعتماد نمط حياة سليم ومتوازن؛ إنّما لا مهرب من التأثيرات المرّيخيّة المقلقة والموتّرة خلال شهر تموز/يوليو فكن حذر يا برج الثور.
برج الجوزاء
مهنيّاً: يمرّ النصف الأوّل من السنة الجديدة 2017 من دون عوائق تُذكَر، خصوصاً خلال شهر شباط/فبراير، سوى ربّما ميلك يا عزيزي الجوزاء إلى الانتقاد أو الادّعاء، قبل أن ينتقل كوكب المشتري من موقع الخصم إلى الصديق، ليساعدك مع بداية الخريف على تحقيق أهدافك.
عاطفيّاً: تتألّق في الحبّ مع بزوغ فجر العام، ساطعاً نجمك في فلك الأبراج طوال أشهره: وإذ يحلو لكوكب الحبّ، الزهرة، الاستقرار في دائرة برجك من شهر أبريل حتّى يوليو، واعداً إيّاك بأجمل اللقاءات، وربّما لقاء شريك أحلامك، أو ساقياً إيّاك جرعةً من الشغف تشعل أجواء علاقتك الزوجيّة، يطلّ كوكب المشتري في آخر أسبوع من سبتمبر من فلك برج الميزان الحليف، ليرافق أيّامك العاطفيّة في السكينة والألق.
صحّياً: احرص على اتّباع حمية غذائيّة متوازنة وغير دسمة، حفاظاً على سلامة كبدك؛ واستفيد من فترة استضافتك لكوكب الزهرة، المعزّزة للدورة الدمويّة، من أجل الخضوع لعلاجات جماليّة هدّافة.
برج السرطان
مهنيّاً: مع تحالف الشمس وكوكب عطارد في فلك برج الحوت الصديق، تجد صعوبةً في اللحاق بقطار أعمالك بداية هذه السنة وقد تمرّ على أكثر من فرصة للتقدّم في مجالك، غارق في أحلامك؛ إلّا أنّك لا تلبث تستعيد همّتك بحيويّةٍ خارقة مع إشراق شمس الربيع حتّى أواخر العام، باستثناء شهر أكتوبر، محقّق نتائج رائعة على المدى البعيد.
عاطفيّاً: أجواء متخبّطة، لا تخلو من الأحداث والتطوّرات، تمهّد لها النجوم في فلك حياتك الخاصّة عام 2017. مع استقرار كوكب الزهرة في دائرة برج الجوزاء الخصم، بين أبريل ويوليو، قد تعيش قصّة حبّ سرّيّة أو معقّدة. حاول التوفيق بين تأثيرات زحل الداعية إلى الاستقرار وحسّ المغامرة الذي يبثّه فيك كوكب أورانوس، لعدم الغرق في خياراتٍ قد تندم عليها لاحقاً، أيّاً يكن وضعك العاطفيّ.
صحّياً: حتّى نهاية سبتمبر، تتمتّع بعافيةٍ جيّدة، بدنيّاً ومعنويّاً، عدا بعض الإرهاق الذي يطالك نتيجة كثرة التزاماتك. مع بداية الخريف، عليك الحرص على سلامة جهازك الكبديّ.
برج الأسد
مهنيّاً: تكافَئ على جهودك وتشعر بالاكتفاء من نتائج إنجازاتك. من 8 إلى 25 فبراير، يعاكس كوكب عطارد برجك، لذا تنصحك النجوم بتفادي أيّ نوع من الإرهاق. عدا ذلك، تتألّق إبداعاً حتّى منتصف الصيف، خصوصاً إذا كنت تعمل في مجال الفنّ، في حين تتمتّن علاقتك مع محيطك.
عاطفيّاً: تحظ بسنةٍ إيجابيّة، يسود فيها الدفء برفقة عائلتك واصدقائك وشريك حياتك . يرافقك كوكب الزهرة من أبريل حتّى يوليو، معزّزاً الجانب الحسّيّ والاستمتاع في حياتك الاجتماعيّة. ابتداءً من 26 سبتمبر، تختبر التناغم والانسجام في علاقتك الزوجيّة، فيما قد تلتقى بفارس أحلامك من برج الجوزاء أو برج الميزان.
صحّيّاً: استفيد من وقت ملازمة كوكب الزهرة لبرجك للاعتناء بجمالك وبشرتك؛ ومارس الرياضة قدر الإمكان لمواجهة أيّ اضطراب في المزاج قد يطالك بفعل تأثيرات كوكب المرّيخ، خلال شهرَيّ فبراير ومارس ومن منتصف نوفمبر حتّى منتصف ديسمبر.
برج العذراء
مهنيّاً: تستقبل هذا العام بعزمٍ بفضل مثلّث كوكب المرّيخ مع برجك: لا تتخلّ عنه في شهر أغسطس وفي موسم الخريف والشتاء لتفادي أيّ شكوىً من جهة رؤسائك أو شركائك؛ ذلك أنّك تميل إلى قلّة الانفتاح والدبلوماسيّة مع ملازمة كوكب زحل بيتك الثاني عشر. استفيد من أفكارك الإبداعيّة منتصف شهر مايو.
عاطفيّاً: تنعم برفقة كوكب المشتري لبرجك الذي يكثّف أوقاتك المشتركة مع نصفك الآخر، أو يتيح لك فرصاً للتعارف مهمّة. أمّا الفترة الدقيقة التي قد تمرّ بها، فتمتدّ من أبريل حتّى يوليو، في ظلّ مواجهة دائرتك للمربّع الذي يشكّله كوكب الزهرة مع برج الجوزاء، وخلالها تنشد المزيد من الحرّيّة خارج الروتين: مرحلة جيّدة لإنهاء علاقة غير متوازنة أو لتجديد نمط الحياة الزوجيّة.
صحّيّاً: تتقلّب مستويات عافيتك النفسيّة والجسديّة من أبريل إلى يوليو: الرياضة المنتظمة والحمية المنقّية من السموم يفيدانك في هذا الخصوص. انتبه من تأثيرات كوكب المشتري على شهيّتك العالية.
برج الميزان
مهنيّاً: استفيد من تأثيرات كوكب المشتري ابتداءً من 26 سبتمبر لإعادة توجيه مسارك المهنيّ، ربّما نحو عملٍ مستقلّ قد يتطلّب منك مواجهة بعض التعقيدات. في الإجمال، تعزّز النجوم حسّ الواقع لديك وتساعدك على ضبط الوقت وحسن استغلاله لبلوغ أهدافك.
عاطفيّاً: لا تشهد حياتك تطوّراً ملحوظاً، ذلك أنّك تأثر الحفاظ على استقرار وضعك الحاليّ؛ فمعظم مولواليد برج الميزان غير المرتبطون قد يبقون على حالهم، على أنّهم سوف يستفدن من بداية العام 2017 لمراجعة مُثلهم العاطفيّة وإعادة تحديدها. قد تضطر إلى الاعتناء بأحد أفراد عائلتك في مطلع هذه السنة. حاول التوفيق بين عملك وحياتك الخاصّة، لتحقيق النجاح والسعادة المرجوّتين.
صحّيّاً: ما من كوكبٍ محدّد يؤثّر مباشرةً على عافيتك المعنويّة والبدنيّة على امتداد هذه السنة؛ إنّما ينصحك الفلك بالمواظبة على الرياضة والنظام الغذائي السليم، كما والترفيه والاستجمام، خصوصاً مع حلول شهر سبتمبر، تمهيداً ليوم ميلادك، الذي يشكّل بداية صفحة جديدة من حياتك.
برج العقرب
مهنيّاً: راقب أداءك ومواقفك العصبيّة حتّى بداية الخريف، في ظلّ التأثيرات المرّيخيّة المعاكسة لبرجك والتي تدفعك إلى الخمول، خصوصاً خلال شهر يونيو، وفي ظلّ ملازمة كوكب زحل لفلكك، الذي يزيد من حدّة توتّرك مع محيطك. استمدّ صبرك من كوكب المشتري، لتستفيد من علاوة أو فرص عمل جديدة ابتداءً من أواخر سبتمبر.
عاطفيّاً: تدخل عاماً مليئاً بالتطوّرات الإيجابيّة: برفقة كوكب المشتري حتّى أواخر سبتمبر ودعم كوكب زحل، تصبح المشاريع الزوجيّة قيد التنفيذ وفرصة لقاء فارس الأحلام أكثر من واردة. توقّع حدثاً بارزاً أو قراراً مهمّاً، كارتباط، خلال شهر أغسطس. مع ذلك، انتبه من تأثيرات كوكب نبتون الموهِمة.
صحّيّاً: تحظي بحماية كوكب المشتري عموماً، إنّما احرص على مراقبة وزنك خلال فصل الشتاء، حتّى لا تستقبل الصيف بكيلوغراماتٍ إضافيّة.
برج القوس
مهنيّاً: تتمكّن من إطلاق مشروع يحاكي طموحك، خارج إطار عملك الروتينيّ، بفضل دعم كوكب زحل لبرجك؛ في المقابل، لا تصغي إلّا إلى صوتك الداخليّ في قراراتك هذا العام. يتحالف معك الفلك نهاية شهر نوفمبر لوضع أفكارك قيد التنفيذ.
عاطفيّاً: تعاني من معاكسة عدّة كواكب لبرجك، لكنّ ذلك سوف يصبّ في مصلحتك في آخر المطاف، مع عزمك وجرأتك على اتّخاذ قراراتٍ مصيريّة قد أجّلتِ بتّها في السابق، في ما يخصّ حياتك الزوجيّة أو علاقةً مشكوكاً بأمرها. إذا كنت غير مرتبطة، تنصحك النجوم بمقاربة الآخر بصراحةٍ مباشرة، لتفادي أيّ التباس في المستقبل. تختم عامك بأجواء سعيدة وهادئة بفضل تأثيرات كوكب الحبّ، الزهرة.
صحّيّاً: لا تهمل نفسك بحجّة كثرة الالتزامات، وإلّا صابك الإرهاق لا محالة. حذارِ من بعض النكسات في فترات تبدّل المواسم.
برج الجدي
مهنيّاً: صبّ جلّ تركيزك على عملك خلال شهر يناير، إذ يدعمك كوكب المرّيخ في إبراز مؤهّلاتك وإثبات ذاتك في نظر المسؤول عنك أو الشخص الموظِّف في مقابلة عمل أو شريك محتمل. عموماً يرسل كوكب المشتري لك ظروفاً تضمن تقدّمك في مجالك على مدار العام. تتألّق صورتك المهنيّة خصوصاً في شهر نوفمبر.
عاطفيّاً: تختبر سنة رائعة في الإجمال. خلال الأشهر التسعة الأولى، يبثّ فيك كوكب المشتري السكينة والتفاؤل، حيث تجمع بإتقان لغة المنطق بلغة القلب. لا تقبل بالحلول الرماديّة، بل تقودك الرغبة في تحقيق أهدافك العاطفيّة حتّى النهاية، وهنا تكون عزلة البعض في وحدتهم تمهيداً لترجمة لقاء واعد إلى علاقةٍ جدّيّة.
صحّيّاً: تعدك النجوم بطاقةٍ معتدلة على المستويين الجسديّ والنفسيّ. حذارِ من الإخفاق في الأكل وفي أوقات نومك ابتداءً من فصل الخريف، حرصاً على سلامة كبدك وجهازك العصبيّ.
برج الدلو
مهنيّاً: يبتسم لك الحظّ في الأسابيع الأولى من هذه السنة: الحصول على وظيفة جديدة أو تغيير مسارك المهنيّ. أمّا كوكب زحل، المعاكس لبرجك، فيكون لك بالمرصاد، محرّكاً فيك الغرور وصعوبة تقبّل آراء محيطك، خصوصاً في المشاريع المشتركة، في مقابل سطوع إبداعك بدعمٍ من تحالف الشمس وكوكبَيّ عطارد والمرّيخ.
عاطفيّاً: تحمل لك حركة الكواكب عام 2017 حلولاً للتعقيدات السابقة: إذا كنت تعاني من علاقة زوجيّة قد أنهكتها المشاكل والهواجس، أو كنت تعيش قصّة حبّ غير محدّدة المعالم، ها هو كوكب الزهرة يطلّ على برجك من أبريل حتّى يوليو، معيداً السكينة والاستقرار إلى كنف حياتك العاطفيّة بالتخلّي عمّا هو غير مضمون فيها، ومجدّداً شرارة الشغف في العلاقات الثابتة وتلك التي تلوح في الأفق.
صحّيّاً: لن تواجه أيّ مشاكل مهمّة، إلّا تلك التي قد تنتج عن نشاطك المفرط والدائم، الذي يعرّض جهازك العصبيّ إلى التوتّر والأرق. إلى ذلك، خفّفي من استهلاك المأكولات الغنيّة بالتوابل.
برج الحوت
مهنيّاً: سنة استثنائيّة يكلّلها ثلاثيّ الشمس والمرّيخ وعطارد، تتألّق خلالها في محيطك، تزامناً مع مواكبة كوكب أورانوس لأفكارك الإبداعيّة، التي تجد من خلالها حلولاً لمشاكل قديمة في الأداء المهنيّ. لكن انتبه من إبداء الملاحظات هنا وهناك مع بداية الخريف، إنّما حصّن ذاتك جيّداً لشهر ديسمبر، عندما ستجد نفسك تحت مجهر الاختبار دون سواك.
عاطفيا: تسعة أشهر من التخبّطات والمغامرات تخفّ وطأتها مع سيادة كوكب المشتري في فلك العام 2017، وذلك ابتداءً من 26 سبتمبر: في الزواج، قد ينتابك الضيق والملل حدّ البحث عمّا يرضي مُثلك خارج السرب؛ أمّا إذا كنت غير مرتبط، فحذارِ من التساهل في لقاءاتك، والغرق لاحقاً في خيبات الأمل، حيث تنصحك النجوم بالاستمتاع بكلّ لحظة مع ضرورة دراسة كلّ خطوة قبل الإقدام عليها.
صحّيّاً: تميل إلى استهلاك طاقتك باعتدال، ما يعود على عافيتك بالنفع، خصوصاً مع معاكسة كوكب المشتري لبرجك حتّى شهر يوليو، المحفّزة على التطرّف. إلى ذلك، يحميك كوكب زحل من نكسات البرد والتبدّل المناخيّ في الشتاء والربيع.